الأخطاء المميتة في عالم الـ(SEO)

الأخطاء المميتة في عالم الـ(SEO)

الـ(SEO) أو تهيئةُ المواقعِ لمحركاتِ البحث (Search engine optimization) هي عمليةُ تطوير المواقعِ لتناسبَ متطلباتِ محركاتِ البحث المختلفة مثل، (Google)  أو (Bing) بهدفِ الظهورِ في نتائجِ البحث الأولى للكلماتِ والمصطلحاتِ الرئيسية، المُستخدمة من العملاءِ المحتملين للشركات والمشروعاتِ والأنشطةِ التجارية، ولكن هناك أخطاء قد يقع ُفيها البعضُ في عالمِ الـ(SEO) وفي هذه المقال سنتحدثُ عن بعضها

أخطاء SEO عليك تجنبها

1. استراتيجيةُ اختيارِ الكلماتِ المفتاحيّة

وهي اختيارُ كلماتٍ صعبةِ المنافسة، لذلكَ خلالَ مسيرتي وجدتُ الكثيرَ من الشركاتِ والمواقع، وعندَ إحضاري لعملِ عملياتِ تدقيقٍ للموقعِ وإنشاءِ تقارير وفحصِ الأداءِ أول شيء ألاحظُه هو استراتيجيةُ اختيارِ الكلماتِ المفتاحيّة، وهو عندما تم إنشاءُ الموقع، تم العملُ بكلماتٍ متوسطةِ المنافسة وصعبة المنافسة، لا أريدُ أن أدخلَ بتفاصيلَ كثيرة.

2. التكلّمُ عن مجموعةٍ من المواضيعِ في نفسِ الـ(Niche)

بمعنى؛ أنه مثلاً أنا موقعي يختصُ بالتجميلِ غير مفيد أن أتكلّم عن كلِ عملياتِ التجميل من بداية الموقع، وهنا يصعبُ على(Google) فهمُ الموقعِ عن أي مجالٍ أتكلم، لذلك قاعدتي الرئيسيّة ابدأ صغيراً ثم قُم بالتوسع.

التكلم عن مجموعة من المواضيع

3. اختيارُ كلماتٍ ذاتِ الذيل الطويل ( Long Tail Keyword )

العملية هذهِ لم تنقرض ولم تتعطل نتائجها لكن ركّز معي في الآتي، أنصحُك اختيارَ الكلماتِ المفتاحيّة الطويلة لكن في البداية حتى تنتهي من الساندبوكس، لكن الخطّة الثانية توقف عنها ابدأ بالحصولِ على خطتك واستراتيجيتكَ كالمعتاد.

4. عدمُ التسويقِ بالمحتوى لموقعكَ أو مدونتكَ

الموقعُ أو المتجر عندما يكون جديد، لذلك أنت محتاجٌ أن تُنشأ (Content Marketing) للموقعِ ابدأ بإطلاق إعلانات (Conversion) منصات التواصلِ الاجتماعيّ، إعلاناتٌ بتكلفةٍ بسيطة، الهدفُ منها إعطاءُ إشاراتٍ حيويّة إلى (Google) بالمعنى المعتاد أنه صحيح أننا نملكُ موقع ولدينا نشاط.

5. المشاكلُ التقنية أو الفنية

هنا أهم نقطة في الأخطاء المميتة يا عزيزي، ذكرتها سابقاً وكل يوم سأكررها، إذا لم يتمكن روبوت (Google) من الزحفِ إلى صفحاتِ موقعك؛ سوف تكون جهودكَ في الموقع جميعُها هباء تخيّل كالتالي:

  •  لديكَ صانع محتوى محترف.
  •  مصمم UI,UX يعمل لدى شركات.
  •  تعمل على استراتيجية كلمات مفتاحية من “6_8” أشهر تكون متصدر الصفحات الأولى.
  •  جهد بدني وفني أيضاً سوف يتم مسحه لذلك (60%) من عملي في الـ (SEO) في أغلب المواقع، هي تدقيق وحل مشاكل البعض.

المشاكل التقنية في الـSEO

لن أُطيل في هذه النقطة كثيراً، لكن اِحفظ هذه القاعدة وقم بطباعتها ولصقها أمامك، إذا حصلت على باك لينك من أحد المواقع وكان ينمو، كذلك موقعك سوف ينمو معه، لكن ما شاهدته خلالَ مسيرتي هبوط صاروخي بمواقع كثيرة والسببُ استراتيجية الباك لينك والأخطاء هي:

  •  الحصول على باك لينك ليسَ من نفس الـ(Niche) مثلاً، موقعك يتكلم عن التغذية، ثم تحضرُ روابط باك لينك من موقع تحميل ألعاب.
  •  وضع روابط باك لينك في مواقعَ لا يوجد بها ترافيك لكن الدومين أوثرثي فيها عالي، هنا أيضاً لن يفيدك الرابط بالعكس سوف يضرك.
  •  أنك تستعمل نظام السبام القديم بالنشر في التعليقات في المواقع، مع إرفاق رابط موقعك هنا أكبر مشكلة.

7. إنشاءُ استراتيجية ربط داخليّ خاطئة

المصيبة هي إنشائُك لروابطَ داخلية ليسَ لها علاقةٌ بالموضوع مثلاً، كان الرابط الداخليّ في مقالٍ يتكلمُ عن التسويقِ بالمحتوى والرابط هو (  طرق العمل عبر الانترنت )، اُنظر الفرقَ هنا أنتَ  تعملُ على توجيهِ القارئ من موضوع إلى موضوعٍ آخر مختلف كلياً، لكن لو كان الرابطُ الداخليّ يتكلمُ عن ( استراتيجية خطة تسويق بالمحتوى ) مثلاً، هنا بقينا بنفس الموضوعِ وأنا أضمنُ لكَ أنّ الشخصَ سوفَ ينقرُ ويقرأُ المقالَ بنفسِ الموضوع، لذلكَ أنا أعلمُ أنّ مختصَ ال(SEO) مميز طبعاً من عوامل كثيرة، لكن الأهمّ استراتيجيةُ الربطِ الداخليّ (Internal Links)، ومن المواقعِ المميزة التي تقومُ باستراتيجية ربطٍ داخليّ “موضوع” “ويكيبيديا”.

8. عدمُ الاهتمامِ بسرعةِ الموقع

تخيّل يا عزيزي عاملٌ بسيط وهو ليسَ بسيط، سرعةُ الموقعِ يُمكن أن تُؤخرَ ترتيبَ موقعِك، حتى لو كنتَ مُطبق كل العواملِ الأُخرى، سرعةُ الموقع يجبُ رفعُها بشكلٍ جنوني يجب الاهتمامُ بها،  كثيراً ما أقوم بشكلٍ عشوائيّ بتصفحِ بعض المواقعِ ليسَ التي أعملُ عليها و أجدُ نسبةَ الفحص (DESKTOP 55) و (MOBILE 40) تخيّل يا عزيزي الشخصُ الذي يتصفحُ موقعكَ لديه حزمةُ بياناتٍ ضعيفة وموقعكَ بطيء العملية كالتالي:

دخول > تحميل بطيء > خروج

شخصٌ ثاني، العملية تمَ تكرارُها وسوفَ يتمُ تكريرها من قبل (10) أشخاص، ومن قِبل (20) شخصٍ آخر هنا أقول لكَ لقد فُزت في هبوط موقعكَ الى آخر النتائج، و عاملُ معدّل الارتداد سوفَ يرتفعُ بشكلٍ جنونيّ.

9. عدمُ التركيز ومتابعةُ التحديثات أولأً بأول

من الأمورِ المُهمة لكَ كمختص (SEO) أن تُركز على مصادرِ متابعة التحديثات.

أنظمة إدارة المحتوى CMS الإيجابيات والسلبيات

أنظمة إدارة المحتوى CMS الإيجابيات والسلبيات

مع نمو عملك، يأتي دور أنظمة إدارة المحتوى CMS لمساعدتك في تنظيم موقعك، حيث تنمو متطلبات موقع الويب الخاص بك أيضًا. فيتم إنشاء المزيد من الصفحات وتحتاج جميع هذه الصفحات إلى التحديث. كما يتم إضافة المزيد من الامتدادات والبرامج للموقع. وهنا يصبح من الصعب إدارة كل شيء باحترافية.

لكن ما الذي تعرفه حول هذه الأنظمة؟ وما هو أفضلها؟

في هذا المقال سنقدم لك كل المعلومات حول أنظمة إدارة المحتوى وميزاتها وسنقارن بين الأشهر منها، اقرأ معنا!

ماهي أنظمة إدارة المحتوى CMS

نظام إدارة المحتوى (Content Management System) هو تطبيق يستخدم لإدارة محتوى الويب ، مما يسمح للعديد من المساهمين بالإنشاء والتحرير والنشر دون الحاجة لأي خبرة في البرمجة. عادة ما يتم تخزين المحتوى الموجود في نظام إدارة المحتوى في قاعدة بيانات ويتم عرضه في شكل عرض تقديمي باستخدام مجموعة من القوالب.

تقوم برامج إدارة المحتوى CMS بالمهام التالية:

  • إنشاء المحتوى (تسمح للمستخدمين بإنشاء المحتوى وتنسيقه بسهولة)
  • تخزين المحتوى (تخزين المحتوى في مكان واحد ، بطريقة متسقة)
  • إدارة سير العمل (تعيين الامتيازات والمسؤوليات بناءً على الأدوار مثل المؤلفين والمحررين والمسؤولين)
  • النشر (تنظيم المحتوى ونشره مباشرة)

خصائص نظام إدارة المحتوى CMS

الخصائص الأساسية لنظام إدارة المحتوى هي: الفهرسة ، والبحث والاسترجاع، والمراجعة ، والإدارة.

قد تختلف خصائص النظام اعتمادًا على نوعه ولكنها تشمل عادةً ما يلي:

  • الفهرسة والبحث والاسترجاع: فهرسة جميع البيانات لسهولة الوصول إليها من خلال وظائف البحث والسماح للمستخدمين بالبحث عن طريق خصائص مثل تواريخ النشر أو الكلمات الرئيسية أو المؤلف.
  • إدارة تنسيقات الملفات: تقوم بتحويل المستندات الورقية الممسوحة ضوئيًا والمستندات الإلكترونية القديمة إلى مستندات HTML أو PDF.
  • المراجعة: تسمح بتحديث المحتوى وتحريره بعد النشر الأولي. يتتبع نظام التحكم في المراجعات أيضًا أي تغييرات يتم إجراؤها على الملفات بواسطة الأفراد.
  • النشر: تسمح للأفراد باستخدام قالب أو مجموعة من القوالب المعتمدة من قبل المؤسسة ، بالإضافة إلى المعالجات والأدوات الأخرى لإنشاء المحتوى أو تعديله.

قد تتضمن الميزات الإضافية ما يلي:

  • عناوين URL المناسبة للسيو
  • نظام دعم مدمج يتضمن لوحات المناقشة
  • أنظمة الإذن الجماعية
  • دعم كامل للقوالب وقوالب قابلة للتخصيص
  • إجراءات تثبيت وإصدار سهلة تعتمد على المعالج
  • لوحة المشرف مع دعم متعدد اللغات
  • تسلسل هرمي للمحتوى بعمق وحجم غير محدودين
  • الحد الأدنى من متطلبات الخادم
  • برامج إدارة ملفات مدمجة
  • سجلات تدقيق متكاملة
  • دعم صفحة AMP لجوجل
  • دعم مخطط الترميز
  • التصميم وفقًا لإرشادات جوجل للجودة الخاصة بهندسة مواقع الويب

فوائد استخدام نظام إدارة المحتوى

  • العمل عبر مجموعة من المستخدمين
  • استغناء عن مهارات البرمجة
  • إدارة محتوى أسهل وأسرع

تتمثل إحدى الميزات الرئيسية لنظام إدارة المحتوى في طبيعته التعاونية. يمكن لعدة مستخدمين تسجيل الدخول والمساهمة أو جدولة أو تحرير المحتوى ليتم نشره. نظرًا لأن الواجهة عادةً ما تعمل على المستعرض ، يمكن الوصول إلى CMS من أي مكان بواسطة أي عدد من المستخدمين.

الميزة الرئيسية الثانية لنظام إدارة المحتوى هي أنه يتيح للأشخاص غير التقنيين الذين لا يعرفون لغات البرمجة إنشاء محتوى الويب الخاص بهم وإدارته بسهولة. تتيح محررات WYSIWYG (ما تراه هو ما تحصل عليه) لمنصة إدارة المحتوى النموذجية للمستخدمين إدخال نص وتحميل الصور دون الحاجة إلى أي معرفة بلغات HTML أو CSS.

عندما تستخدم شركة نظام إدارة محتوى لنشر صفحاتها ، فإنها تقلل من اعتمادها على مبرمجي الواجهة الأمامية لإجراء تغييرات على موقع الويب ، مما يجعل نشر محتوى جديد أسرع وأسهل.

عيوب استخدام نظام إدارة المحتوى

  • غياب المرونة في بعض الأنظمة
  • قابلية التوسع المحدودة
  • الاعتماد على مكونات إضافية خارحية

يمكن أن يكون نظام إدارة المحتوى حلا رائعا لمشاكل المحتوى المعقدة، ولكن هذا لا يعني أنه خال من بعض العيوب.

أول عيب لنظام إدارة المحتوى هو الافتقار إلى المرونة. هذا يعني أنه سيتعين على الشركة إجراء تغييرات على استراتيجية المحتوى بأكملها إذا أرادت إجراء أي تغييرات كبيرة على موقع الويب أو نموذج العمل الخاص بها.

العيب الثاني هو قابلية التوسع المحدودة، قد لا يتمكن الإصدار القديم من نظام إدارة المحتوى من دعم الميزات الجديدة عند إصدارها ، مما قد يؤدي إلى حدوث مشكلات جذرية عند استخدام النظام.

بالإضافة إلى ذلك، يلزم وجود العديد من المكونات الإضافية التابعة لجهات خارجية لكي يعمل نظام إدارة المحتوى بشكل صحيح مما قد يؤدي إلى مخاطر أمنية نظرًا لأن الثغرات الأمنية تكثر في هذه المكونات الإضافية.

أنواع أنظمة ادارة المحتوى

إن فهم الأنواع المختلفة لأنظمة إدارة المحتوى CMS خطوة أساسية في اختيار الخيار الأفضل لعملك. فيما يلي خمسة أنواع شائعة لإدارة المحتوى تساعدك في تنظيم المحتوى الرقمي:

  1. نظام إدارة المحتوى بالمكونات (CCMS)

يختلف نظام إدارة محتوى بالمكونات ، أو CCMS ، عن نظام إدارة المحتوى القياسي في أنه ينظم المحتوى على مستوى “مكونات صغيرة”. بدلاً من إدارة المحتوى صفحة بصفحة ، فإنه يأخذ كلمات أو عبارات أو فقرات أو صورًا (تُعرف أيضًا باسم “المكونات”) ويخزنها في مخزن مركزي.

يعمل CCMS كمصدر ثابت وموثوق ينشر المحتوى عبر منصات متعددة ، بما في ذلك الأجهزة المحمولة و PDF والطباعة.

يتم تخزين كل مكون مرة واحدة فقط في نظام إدارة المحتوى بالمكونات، مما يوفر مصدرًا واحدًا موثوقًا للمحتوى (مرجعي). يتم إعادة استخدام هذه المكونات بعد ذلك (بدلاً من نسخها ولصقها) داخل مستند أو عبر مستندات متعددة. هذا يضمن أن المحتوى متسق في كامل مجموعة المستندات.

يمكن أن يؤدي استخدام المكونات أيضا إلى تقليل الوقت المستغرق لتحديث المحتوى وصيانته حيث لا يلزم إجراء التغييرات إلا مرة واحدة لكل مكون واحد.

  1. نظام إدارة المستندات (DMS)

الورق على وشك الانقراض. أصبح تتبع ملفات الأعمال على الورق شيئًا من الماضي. يوفر نظام إدارة المستندات (DMS) حلاً غير ورقي لإدارة المستندات وتخزينها وتتبعها في السحابة. يوفر حلاً آليًا لتحميل مستندات العمل ومعالجتها ومشاركتها دون عناء الطباعة أو النسخ أو المسح الضوئي.

  1. نظام إدارة محتوى المؤسسات (ECM)

يقوم نظام إدارة محتوى المؤسسات بجمع وتنظيم وتسليم مستندات المؤسسة ، مما يضمن تسليم المعلومات الهامة للجمهور الصحيح (الموظفون والعملاء وأصحاب المصلحة في الأعمال ، وما إلى ذلك)

تمنح وحدة إدارة المحتوى (ECM) جميع أعضاء المنظمة وصولاً سهلاً إلى المحتوى الذي يحتاجون إليه لإكمال المشاريع واتخاذ القرارات المهمة. بالإضافة إلى ذلك ، تحذف وحدة التحكم الإلكتروني (ECM) الملفات بعد فترة احتفاظ معينة ، مما يضمن عدم احتواء أي محتوى غير ضروري على مساحة التخزين.

  1. نظام إدارة محتوى الويب (WCMS)

يتيح نظام إدارة محتوى الويب للمستخدمين إدارة المكونات الرقمية لموقع الويب دون معرفة مسبقة بلغات الترميز أو برمجة الويب. يوفر WCMS أدوات التعاون والتأليف والإدارة للمساعدة في إدارة المحتوى الرقمي. على عكس أنظمة إدارة المحتوى الأخرى ، التي تتعامل مع المحتوى المخصص لكل من الويب والطباعة ، يتعامل WCMS مع محتوى الويب حصريًا.

  1. نظام إدارة الأصول الرقمية (DAM)

باستخدام نظام إدارة الأصول الرقمية ، يمكن للمستخدمين تخزين المحتوى الرقمي وتنظيمه ومشاركته بسهولة. يقدم نظام DAM مكتبة مركزية بسيطة حيث يمكن للعملاء أو الموظفين أو المقاولين الوصول إلى المحتوى الرقمي. تتضمن هذه الأصول الصوت والصور والفيديو والمستندات والعروض التقديمية. يعتمد نظام DAM على السحابة ، بحيث يمكن للمستخدمين الوصول إلى المحتوى من أي مكان.

قبل اختيار نظام إدارة محتوى ، من الضروري استكشاف جميع أنواع أنظمة إدارة المحتوى. قد تكون بعض الأنظمة أكثر ملاءمة لعملك. على سبيل المثال ، إذا قمت بنشر إصدارات متعددة من المنتجات في عام بعدة لغات ، فمن المؤكد أن أفضل رهان لك هو CCMS.

قد تتساءل عن كيفية قيام برنامج واحد بكل هذا. للإجابة على هذا السؤال ، دعنا الآن نلقي نظرة فاحصة على كيفية عمل أنظمة إدارة المحتوى.

كيف يعمل نظام إدارة المحتوى

لفهم كيفية عمل CMS ، عليك أولاً أن تفهم كيفية إنشاء الموقع من الصفر.

يتم البدأ بلغة HTML لإضافة نصوص وصور وأشرطة تنقل وكتل أخرى للموقع. ثم يتم إضافة CSS لتصميم تلك العناصر لتتناسب مع الشكل والمظهر الفريدين لعلامتك التجارية.

ثم يتم كتابة JavaScript لإضافة المزيد من الوظائف المتقدمة إلى موقعك ، مثل أزرار اتخاذ الإجراء المنزلقة. ثم يتعين عليك تحميل ملف HTML هذا إلى الخادم الخاص بك ليتم حفظه في قاعدة البيانات الخاصة بك.

متى أردت إجراء تغييرات – حتى التغييرات البسيطة مثل تحديث المحتوى – عليك تنزيل الملفات من الخادم وفتحها وتغيير كود HTML يدويًا. ثم سيتعين عليك التأكد من عدم قطع أي روابط أو أي شيء آخر قبل إعادة تحميل الملفات إلى الخادم.

هل رأيت مستوى التعقيد؟ بالنسبة للمبرمجين والمستخدمين المتقدمين الآخرين الذين لديهم خبرة في تطوير مواقع الويب ، قد يكون إنشاء موقع من البداية أمرًا سهلا. ولكن بالنسبة لأولئك الذين ليس لديهم مهارات الكود أو الوقت والموارد لبناء موقع من البداية والمحافظة عليه ، يمكنهم استخدام CMS.

يتكون نظام إدارة المحتوى (CMS) من تطبيق إدارة المحتوى (CMA) وتطبيق توصيل المحتوى (CDA)، تتعامل هذه التطبيقات بشكل أساسي مع جميع التعليمات البرمجية واستعلامات قاعدة البيانات والبنية التحتية في النهاية الخلفية حتى تتمكن من التركيز على الواجهة الأمامية لموقعك.

يمكنك فتح محرر المحتوى (CMA) وستكون قادرًا على كتابة نص وإضافة روابط وإدراج الصور والجداول عن طريق سحب وإفلات بعض الوحدات أو النقر فوق بعض الأزرار بدلاً من الكتابة باستخدام HTML و CSS و JavaScript.

عندما تنتهي من إجراء التغييرات ، سيأخذ تطبيق توصيل المحتوى (CDA) المحتوى الذي أدخلته في تطبيق إدارة المحتوى (CMA)، ويعرضه على زوار الواجهة الأمامية ، ويقوم بحفظه.

كيف اختار نظام إدارة المحتوى؟

قبل اختيار نظام إدارة المحتوى ، من المفيد تقييم إدارة المعلومات في شركتك وأهداف العمل العامة فيما يتعلق بنشر المحتوى.

ستحتاج إلى البدء بإعداد قائمة بمشكلات العمل التي تحاول حلها بالإضافة إلى أي متطلبات محددة قد تكون لديك. سيساعدك هذا في اختيار نظام إدارة المحتوى المناسب الذي سيدعم متطلبات عملك.

[youtube https://www.youtube.com/watch?v=0zqB8Cq65Ic?feature=oembed]

فيما يلي بعض الأسئلة التي يجب مراعاتها في عملية التقييم:

ما هي ميزانيتك؟

إذا كان لديك موارد لا حصر لها لإنفاقها ، فهناك بعض أنظمة إدارة المحتوى المعقدة للغاية مع ميزات مصممة لتسهيل حياة منشئي المحتوى والمحررين. أما مع وجود ميزانية محدودة ، ستكون اختياراتك محدودة بشكل أكبر.

ما هي العمليات التجارية التي يحتاج نظام إدارة المحتوى إلى دعمها؟

بعد السعر ، الاعتبار الرئيسي التالي هو العمليات التجارية التي سيحتاج نظام إدارة المحتوى إلى دعمها. هل تحتاج شركتك إلى نشر مئات من مقاطع الفيديو الجديدة يوميًا؟ هل تريد تغيير الأسعار على آلاف وحدات الاحتفاظ بالمخزون يوميًا؟ استضافة الصور لمشاركات المدونة؟

ما التقنيات التي يحتاجها نظام إدارة المحتوى لدعمه أو الاندماج معه؟

إذا كانت شركتك تستخدم بالفعل برنامج CRM أو ERP أو برنامج تحليل بيانات الإنترنت ، فستحتاج إلى التفكير في نظام إدارة محتوى يتكامل مع برامج التسويق عبر الإنترنت الحالية.

ما مدى سهولة إنشاء المحتوى وتحريره؟

كلما كانت الشركة أكبر ، كلما تمت إزالة المستخدم النهائي لنظام إدارة المحتوى من الشخص الذي ينفذه. من الناحية المثالية ، سيكون النظام سهل الاستخدام وبديهيًا ، مع ميزات مثل محرر WYSIWYG.

كم عدد المجموعات المختلفة من المستخدمين سيكون هناك؟

سيكون أحد الاعتبارات هو المستويات المختلفة المختلفة لامتيازات الإدارة المطلوبة. ضع في اعتبارك أدوار المستخدم المختلفة ، بما في ذلك دور المديرين في مراجعة المحتوى المجدول.

هل النظام الأساسي مناسب لكبار المسئولين الاقتصاديين؟

إذا كانت مُحسّنات محرّكات البحث مهمة لشركتك ، فستحتاج إلى نظام إدارة محتوى يتعامل تلقائيًا مع مهام التحسين الأساسية على الصفحة مثل علامات العنوان وعناوين url وعلامات alt على الصور وهيكل ارتباط داخلي سليم.

ما هو حجم مجتمع المطورين؟

تأتي بعض منصات إدارة المحتوى، وخاصة WordPress و Drupal ، مع مجتمعات مطورين كبيرة جدًا. تتمثل ميزة ذلك في مقدار المساعدة والوثائق عبر الإنترنت التي ستجدها.

يمكن أن تساعدك الإجابة على الأسئلة أعلاه في تحديد نظام إدارة المحتوى المناسب لعملك أو مؤسستك.

أشهر برامج إدارة المحتوى

في حين أن هناك المئات من منصات إدارة المحتوى، نذكر لك أكثرها شيوعًا أدناه:

1 – Wix – أفضل نظام إدارة محتوى لبناء مواقع ويب جديدة

Wix هو أحد أسهل أدوات إنشاء مواقع الويب المتوفرة في السوق اليوم. إن بساطته تجعله خيارًا شائعًا للمستخدمين غير الخبراء الذين يرغبون في إنشاء موقع ويب من الصفر.

يعتبر Wix خيارا رائعا لأنه يوفر أداة إنشاء سهلة الاستخدام بالسحب والإفلات. لذلك يمكنك إضافة عناصر إلى موقعك وإدارة المحتوى الخاص بك دون كتابة سطر واحد من التعليمات البرمجية.

لا يوجد شيء تقني يجب أن تعرفه من أجل البدء.

اختر من بين مئات القوالب ، أو استخدم Wix Artificial Design Intelligence (ADI) لإنشاء موقع لك. كل ما تفعله هو الإجابة على بعض الأسئلة عن نفسك وعملك وأهدافك ، وسيقوم Wix ADI ببناء موقع رائع المظهر على الفور.

أثناء إنشاء موقعك وإضافة محتوى ، يساعدك Wix على تتبع كل شيء. لوحة التحكم سهلة التنقل للغاية. ستتمكن من معرفة عدد الأشخاص الذين يشاهدون موقعك والمحتوى الأفضل أداءً. كل شيء على بعد نقرات قليلة.

بصرف النظر عن كون Wix اختيارًا ممتازًا للمبتدئين ، فإليك نظرة عامة سريعة على الميزات الأخرى التي تجعل نظام إدارة المحتوى هذا متميزًا عن الآخرين:

  • 500+ قوالب مجانية
  • الأمثل لتحسين محركات البحث والجوال
  • إنشاء صفحات عضوية محمية بكلمة مرور
  • أدوات إدارة الاتصال لقوائم المشتركين
  • إمكانية التجارة الإلكترونية مع صفحات المنتج وقبول الدفع وإدارة المتجر
  • إدارة الحجوزات والتقويم
  • أدوات إدارة المدونة مع العديد من الكتاب والمساهمين
  • أدوات إدارة التصوير الفوتوغرافي والفيديو والوسائط
  • استضافة مجانية وشهادة SSL مجانية

بشكل عام ، نظام إدارة المحتوى في Wix متعدد الاستخدامات للغاية. يثق به المطاعم والموسيقيون والمتاجر عبر الإنترنت والشركات الصغيرة والمدونون والمواقع في كل صناعة تقريبًا.

النظام الأساسي مجاني للاستخدام مع نطاق Wix الفرعي ، لكن هذا ليس عمليًا حقًا لمعظم المستخدمين. تبدأ الخطط المميزة بسعر 14 دولارًا فقط في الشهر. أفتح حساب الأن.

2 – Squarespace – أفضل نظام إدارة محتوى للمحترفين المبدعين

Squarespace هو منشئ مواقع ويب الشامل. ولكن على عكس منصات CMS الأخرى المماثلة الموجودة في السوق ، فإن لمنصة Squarespace ميزة فريدة من نوعها وهي التصميمات الجميلة.

القوالب الحائزة على جوائز والتي تقدمها Squarespace لا يعلى عليها. يمكن تخصيصها بالكامل لتناسب احتياجات موقعك.

تجعل هذه التصميمات الحديثة Squarespace خيارًا شائعًا لإدارة المحتوى للمحترفين المبدعين والموسيقيين والفنانين ومواقع المحفظة. دعنا نلقي نظرة فاحصة على بعض النقاط البارزة الأخرى الجديرة بالملاحظة والمتوفرة مع نظام إدارة المحتوى هذا:

  • دومين مجاني للسنة الأولى
  • منشئ موقع حدسي
  • أداة مجانية لصنع الشعار
  • إمكانيات التجارة الإلكترونية والتدوين
  • ملحقات الطرف الثالث لزيادة الوظائف
  • أدوات تسويق مدمجة
  • أدوات تحسين محركات البحث والجوّال المُحسّنة
  • دعم العملاء 24/7

تبدأ خطط Squarespace بسعر 12 دولارًا شهريًا. إذا كنت تبحث عن طريقة بسيطة لإدارة موقع محفظتك ، فسيكون هذا أفضل نظام لإدارة المحتوى يجب مراعاته.

3 – Shopify – أفضل نظام إدارة محتوى لمواقع التجارة الإلكترونية

إذا كنت تبدأ متجرًا عبر الإنترنت وتحتاج إلى نظام إدارة محتوى خاص بالتجارة الإلكترونية ، فابحث عن Shopify.

تستخدم الشركات من جميع الأشكال والأحجام Shopify للبيع عبر الإنترنت. سواء كنت تنشئ موقعًا جديدًا من البداية أو تقوم بالتبديل من نظام إدارة المحتوى الحالي الخاص بك ، Shopify يمكنه تلبية احتياجاتك.

دعنا نلقي نظرة فاحصة ونرى لماذا تحتل منصة Shopify مرتبة عالية جدًا في قائمتنا:

  • إدارة المنتجات والبيع من موقعك ووسائل التواصل الاجتماعي والأسواق عبر الإنترنت
  • أدوات تسويق مدمجة
  • لوحة تحكم بسيطة لإدارة المنتجات والطلبات والمدفوعات والشحن
  • أكثر من 4100 تطبيق لإضافة ميزات ووظائف إلى موقعك
  • شهادة SSL مجانية
  • منتجات غير محدودة
  • دعم على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع

Shopify لديه حتى سوق للخبراء للتأجير. لذلك إذا كنت بحاجة إلى مساعدة في تحسين محركات البحث أو في إعداد متجرك ، فيمكنك العثور على خبير مؤهل مباشرةً داخل النظام الأساسي.

سبب آخر للنظر في Shopify كمنصة CMS الخاصة بك هو أنه مصمم على نطاق واسع. تبدأ الخطط بسعر 29 دولارًا شهريًا ، ويمكنك تجربتها مجانًا لمدة 14 يومًا.

4 – WordPress – نظام إدارة المحتوى الأكثر شهرة في العالم

يقوم WordPress بتشغيل 38% من الإنترنت ، مما يجعله أكثر أنظمة إدارة المحتوى شيوعًا.

تدعم المنصة كل شيء من المدونات الشخصية الصغيرة إلى بعض أكبر المواقع الإخبارية في العالم.

نظرًا لكونه نظام إدارة محتوى مجاني ومفتوح المصدر ، فإن WordPress لا حدود له تقريبًا. سيكون لديك سيطرة كاملة على كل جانب من جوانب موقعك ، مع عدم وجود قيود على التخصيصات. هذا يجعل WordPress خيارًا شائعًا للمطورين والمستخدمين المتمرسين في مجال التكنولوجيا.

ولكن يمكن حتى للمستخدمين غير التقنيين الاستفادة من WordPress. حيث يحتوي على مكتبة واسعة تضم أكثر من 57000 مكون إضافي ، مما يجعل من السهل إضافة وظائف إلى موقعك.

تشمل الميزات البارزة الأخرى ما يلي:

  • تصميمات قابلة للتخصيص بالكامل
  • محتوى سريع الاستجابة للجوال
  • مناسب لتحسين محركات البحث SEO
  • أدوات إدارة وسائط قوية
  • أداء عالي وسهل الوصول إليه

الجانب السلبي لاستخدام CMS مجاني ومفتوح المصدر هو أنك لا تملك دعمًا مخصصًا. لكن لدى WordPress شبكة واسعة من المطورين ومنشئي المحتوى ومالكي المواقع النشطين في منتديات المجتمع.

سيتعين عليك أيضًا الحصول على خطة استضافة الويب وتسجيل النطاق بنفسك من جهات خارجية.

استنادًا إلى إحصائيات السوق ، فإن نظام إدارة المحتوى الأكثر شيوعًا هو WordPress ، والذي تستخدمه 40.4% من جميع مواقع الويب على الإنترنت (على الرغم من أنه وفقًا للتعريف فهو منشئ نظام / موقع ويب ، وليس نظام إدارة محتوى كامل) ، يليه Shopify ثم Joomla.

نظام جيرا لإدارة المشاريع مع تحقيق النمو وزيادة الإنتاجية

نظام جيرا لإدارة المشاريع مع تحقيق النمو وزيادة الإنتاجية

هو أداة لإدارة الأعمال تستخدمها فرق العمل لتتبع الأخطاء وإدارة المشاريع التي تعمل بطريقة “أجايل”.

يتيح Jira للمستخدمين إنشاء خريطة طريق لكل مشروع مع رسم خريطة لجميع المشاريع قيد التنفيذ، تتضمن لوحة المشروع واجهة سحب وإفلات تسمح للفرق بإدارة كل تفاصيل المشروع، توفر الأداة أيضاً خصائص لإنشاء مَهمات للمستخدمين، بالإضافة إلى توزيع المهام لأعضاء الفريق، يمكن للمستخدمين أيضاً الوصول إلى المعلومات من آلاف تطبيقات الأعمال، بدءاً من أدوات التصميم والمراقبة وصولاً إلى تطبيقات البرمجة.

يمكن لجيرا Jira أن يحول فريق تكنولوجيا المعلومات لديك إلى واحد من أكثر الفرق إنتاجية في مجالك، والدليل على ذلك وجود أكثر من 65 ألف مؤسسة تستخدمه في جميع أنحاء العالم، بما في ذلك شركات رائدة ومبتكرة مثل (Cisco / Square / Spotify / eBay / Airbnb). بالإضافة إلى إدارة المشاريع، تُعرف أداة Jira أيضاً بوظيفة تتبع الأخطاء، وهو أحد الأسباب العديدة التي تجعلها شائعة بين فرق تطوير البرمجيات.

 

يعتبر جيرا التَّطبيق الأهم بين حلول إدارة المشاريع الذَّكية لفرق تكنولوجيا المعلومات والمطورين، في الآونة الأخيرة، وسع جيرا Jira عمله بحيث يلبي احتياجات جميع أنواع الفرق والمؤسسات، يشمل هذا حلول إدارة مشاريع التسويق والموارد البشرية والتمويل والقانون ومجالات الاستخدام الأخرى.

يتوفر تطبيق جيرا كتطبيق جوال لأجهزة (Android) و (iOS)، ويتم التَّسعير على أساس كل مُستخدم شهرياً، ويتوفر الدعم من خلال بوابة الدعم عبر الإنترنت، والوثائق عبر الإنترنت، ومقاطع الفيديو التَّعليمية.

 

جيرا

جيرا بين الإيجابيات والسلبيات

الإيجابيات

  • أدوات أجايل قوية: تم تصميم جيرا Jira لإدارة مشاريع أجايل و سكرم، ومن خلاله تتمكن الفرق من تصور سير العمل ورؤية تقدم المهام مباشرة، ومن السهل على المديرين رؤية المهام التي تعمل بشكل جيد والأخرى المتأخرة.
  • تتبع الأخطاء وإدارة المشكلات: طور Atlassian في البداية برنامج جيرا Jira لتتبع الأخطاء في مشاريع البرمجيات، وتظل هذه الوظيفة مكوناً أساسياً في Jira اليوم، حيث يسهل على المبرمجين تحديد وتتبع وتسجيل الأخطاء داخل عملهم.
  • تقارير رائعة: يوفر البرنامج أكثر من 12 تقريراً، يتيح ذلك للمديرين اكتساب رؤى قابلة للتنفيذ حول أداء فريقهم بشكل مباشر.
  • قابلية عالية للتَّخصيص: تسمح مهام سير العمل المُخصصة للفرق بإنشاء تمثيل مرئي لعملياتهم، يساعد هذا في تحسين المساءَلة والشفافية في جميع أنحاء المشروع.
  • دعم مجالات الاِستخدام المتعددة: Jira موجه بالتأكيد نحو فرق تطوير البرمجيات. ولكن مع ذلك، هناك بعض إصدارات Jira المصممة لدعم الإدارات الأخرى في المؤسسات. يمكن لفرق التَّسويق استخدام هذا البرنامج للتخطيط لعمليات إطلاق المنتجات المعقدة، والأحداث واسعة النطاق. يمكن لفرق الموارد البشرية إنشاء مهام سير عمل مخصصة لتحسين عملية التوظيف، ويمكن أيضاً استخدام البرنامج لقياس الأداء التشغيلي. يقدم Jira قائمة واسعة من عروض المنتجات، تغطي كل شيء بدءاً من إدارة مشاريع أجايل وصولاً إلى (ITSM).
  • آمن ومضمون: في يومنا هذا وفي عصرنا الحالي، لا يمكن التَّغاضي عن أمان البيانات، يسمح Jira بإنشاء أدوار مخصصة لأعضاء الفريق مع التحكم الكامل في من يمكنه الوصول إلى ماذا، البرنامج متوافق مع (GDPR) و (PCI DSS) و (ISO / IEC 27001) و (ISO / IEC (27018 و( SOC 2) و (SOC 3) والمزيد. يتم تشفير جميع البيانات باستخدام( TLS 1.2+)، وتستخدم الخوادم التي تحتوي على بيانات المستخدم تشفير (AES 256).

 

السلبيات

  • مُصمم للمستخدمين ذوي الخبرة التقنية: من المحتمل أن يعاني المُستخدمون غير التقنيين من استخدام Jira، حيث لا يحتوي التطبيق على واجهة مستخدم سهلة.
  • أدوات تعاون محدودة: بصرف النظر عن لوحات سكرم وكانبان، لا يدعم Jira تعاون الفريق بشكل فعلي. يمكنك دائماً دمج Jira مع تطبيق تابع لجهة خارجية مثل (Slack) أو أداة تعاونية أخرى، لكن البرنامج محدود تماماً.
  • لا توجد طرق عرض للمخطط الزمني: يأتي الكثير من برامج إدارة المشاريع مع مخطط جانت أو عرض المخطط الزمني، بينما لا يوفر جيرا ذلك، تعد المخططات الزمنية مفيدة لمعرفة المهام والمهام الفرعية المرتبطة ببعضها البعض. باستخدام طريقة عرض المخطط الزمني، يمكن لمديري المشاريع ضبط جداول العمل عند ظهور مشكلة في مهمة واحدة قد تؤثر على المهام الأخرى. للحصول على هذا النوع من الخواص، سيتعين عليك تثبيت تطبيق مخطط جانت منفصل وتوصيله بجيرا Jira من خلال سوق Atlassian.

 

 تسعير Jira

تقدم Jira Software أسعاراً تناسب الجميع…

  1. الفرق الصغيرة: 0 دولار لكل مستخدم / شهرياً لما يصل إلى 10 مستخدمين.
  2. الفرق النَّامية: 7 دولارات لكل مستخدم / شهرياً لـ 11 إلى 10.000 مستخدم.
  3.  سعر البدء: 7.00 دولارات شهريًا.
  4.  التجربة المجانية: متوفرة.
  5.  النسخة المجانية: متوفرة.
شركة Meta – فيسبوك سابقاً – تقرير كامل

شركة Meta – فيسبوك سابقاً – تقرير كامل

ماذا تعرف عن شركة ميتا (Meta) وعن العالم الافتراضي ميتافيرس (Metaverse)؟

من أين جاءت فكرة إنشاء هذا العالم، ومتى بدأ العمل عليه؟

من يقف وراء هذه الثورة التكنولوجية الكبيرة؟

وما مستقبل التسويق عبر هذا العالم الافتراضي؟

نقدم لك في هذا المقال معلومات شاملة على شكل تقرير كامل لكل ما يمكن أن تتساءل عنه بخصوص شركة Meta (الفيسبوك سابقاً) و عالم الميتافيرس.

نظرة عامة

  • ميتا (Meta) والمعروفة سابقاً باسم فيسبوك (Facebook، Inc.)، هي تكتل تكنولوجي متعدد الجنسيات مقرّه في مينلو بارك، كاليفورنيا، الولايات المتحدة.
  • تعتبر ميتا المؤسَّسة الأم لفيسبوك وإنستقرام وواتساب، والعديد من الشركات التابعة الأخرى.
  • ميتا هي واحدة من أكثر الشركات قيمة في العالم، وتعتبر واحدة من شركات قطاع تكنولوجيا المعلومات الأربع الكبرى (Big Tech) في الولايات المتحدة، إلى جانب أمازون، وجوجل، وآبل، ومايكروسوفت.
  •  تولد الشركة حصة كبيرة من إيراداتها من بيع خدمات الإعلانات للمسوقين.
  • المؤسس والمدير التنفيذي هو رجل الأعمال والمبرمج الأمريكي مارك زوكربيرج.
  • عدد موظفي ميتا في عام (2020) وصل إلى (58.6) ألف موظف وموظفة.
  • تقدم Meta منتجات وخدمات أخرى، بما في ذلك فيسبوك وماسنجر وفيسبوك واتش وفيسبوك بورتال. كما استحوذت على إنستقرام وواتساب و Oculus و Giphy و Mapillary، ولديها حصة(9.99%) في Jio Platforms.

شركة Meta - فيسبوك سابقاً - تقرير كامل

 

التاريخ

  • بدأت في جامعة هارفارد في 2003 باسم فيسماش/ Facemash، وهي خدمة عبر الإنترنت للطلاب لتقييم جاذبية زملائهم الطلاب.
  •  توافد على Facemash عدد 450 شخصاً (وصوتوا 22000 مرة).
  • دفع هذا النجاح زوكربيرج إلى تسجيل عنوان http://www.thefacebook.com في يناير 2004.
  • تعاون زوكربيرج مع زملائه الطلاب وأطلقوا الشبكة الاجتماعية TheFacebook.com في فبراير 2004. كانت العضوية حصرية لطلاب جامعة هارفارد لنشر صور لأنفسهم ومعلومات شخصية عن حياتهم.
  •  زادت شعبية المنصة الحديثة وسرعان ما سُمح لطلاب من جامعات مرموقة أخرى بالانضمام.
  • بحلول يونيو 2004، كان أكثر من(250.000) طالب من 34 جامعة قد اشتركوا، وفي نفس العام بدأت الشركات الكبرى مثل شركة بطاقات الائتمان MasterCard في الدفع مقابل الظهور على الموقع.
  •  بحلول نهاية عام 2004، وصل TheFacebook إلى مليون مستخدم نشط.
  •  كان عام 2005 عاماً محورياً للشركة. أصبح اسم الموقع “فيسبوك” بدون “the” وقدم فكرة “وضع علامات” على الأشخاص في الصور التي تم نشرها على الموقع.
  • في عام 2005 سُمح لطلاب المدارس الثانوية وطلاب جامعات خارج الولايات المتحدة بالانضمام إلى الخدمة. بحلول نهاية العام، كان هناك ستة ملايين مستخدم نشط شهرياً.
  •  في عام 2006، فتح فيسبوك عضويته التي تتجاوز الطلاب لأي شخص يزيد عمره عن 13 عاماً. وبدأت المزيد من الشركات في استخدام الشبكة الاجتماعية للتسويق والإعلان.

 

الوضع الحالي 

  • في 28 أكتوبر 2021، أعلن مؤسس الشركة مارك زوكربيرج، في خطابه الرئيسي في المؤتمر السنوي الداخلي للواقع المعزز والواقع الافتراضي للشركة والذي يسمى Facebook Connect، عن تغيير اسم الشركة. وأعلن أن اسم الشركة سيتغير إلى “ميتا” والذي يمثل رؤية ميتافيرس التي يريدون اعتمادها.
  • تعمل الشركة من خلال قسمين. قطاع عائلة التطبيقات (FOA) الذي يشمل فيسبوك وإنستقرام وماسنجر وواتساب وغيرها من الخدمات، وقطاع مختبرات الواقع (RL)، والذي يتضمن أجهزة وبرامج ومحتوى المستهلك المتعلق بالواقع المعزز والافتراضي.

 

1. ماذا يعني الاسم

الاسم مستوحى من الكلمة اليونانية “μετ؟” التي تعني “الامتداد” أو “ما وراء”. يعتقد مارك زوكربيرج أن هذا يرمز إلى أن هناك دائماً المزيد مما يمكن بناؤه أو إنشاؤه. يعكس الاسم طموحات الشركة التي تتجاوز وسائل التواصل الاجتماعي بحيث تصبح لاعباً قوياً في “الميتافيرس”.

2. ماذا يعني الشعار “اللوجو”

الشعار الذي تم اختياره لـ Meta هو “الحلقة اللانهائية” التي ترمز إلى الاحتمالات اللانهائية والأكوان التي لا نهاية لها. وهي مصممة لترمز إلى الحرف “M” ؛ و تم الاحتفاظ باللون الأزرق المميز لفيسبوك.

 

3. بدأ الإعداد في عام 2014

منذ إعادة تسمية فيسبوك إلى “Meta” كانت هناك تقارير تفيد بأن التحضير لهذا قد بدأ في عام 2014 عندما استحوذ فيسبوك على شركة نظارات الواقع الافتراضي “Oculus”. تعد استثمارات فيسبوك في سماعات الرأس Oculus VR جزءاً رئيسياً من طموحات ميتافيرس الخاصة بها. كشف زوكربيرج، في خطابه الرئيسي الذي قدم فيه ميتافيرس، أن هذا الحلم أقدم بكثير. يعود تاريخه إلى أيام دراسته المتوسطة. وأضاف أنه طور أفكار الإنترنت المتجسد حيث يمكن للمرء أن يكون في أي مكان مثل التسكع مع الأصدقاء وحضور حفلات أعياد الميلاد في عالم افتراضي.

 

رؤية مارك زوكربيرج لعالم ميتافيرس

4. رؤية مارك زوكربيرج لعالم ميتافيرس

يعتقد مارك أن الميتافيرس سيكون مستقبل الإنترنت وكيف يمكن للناس الاتصال ببعضهم البعض. في ميتافيرس، يمكن لأي شخص نقل صورته/ صورتها إلى أي مكان في العالم حرفياً. يعتقد أيضاً أن ميتافيرس ستغير حياتنا، وكيف نفعل الأشياء سواء كان ذلك العمل أو الألعاب أو اللياقة البدنية أو التجمعات الاجتماعية أو التعليم أو التسوق، أو أي جانب آخر من جوانب حياتنا.

في رسالة المؤسس على مدونة الشركة، ذكر:

نأمل أن تصل ميتافيرس خلال العقد القادم إلى مليار شخص، و تستضيف مئات المليارات من الدولارات من التجارة الرقمية، وتدعم الوظائف لملايين المبدعين والمطورين.

 

ذكر مارك أيضاً؛ أن التقنيات لجعل كل هذا حقيقة ما زالت بعيدة المنال. وأضاف…

تتوقع الشركة استثمار العديد من المليارات من الدولارات لسنوات قادمة، وأن الأمر سيستغرق من 5 إلى 10 سنوات حتى تصبح عناصر ميتافيرس سائدة في حياتنا.

 

5. حجم الاستثمار لتطوير تكنولوجيات ميتافيرس

ذكرت الشركة أنها ستستثمر حوالي 10 مليارات دولار خلال العام المقبل لتطوير التقنيات اللازمة لبناء ميتافيرس.

 

6. الإعلان عن مشروع Nazare

إلى جانب الإعلان عن Meta، أعلنت الشركة عن الاسم الرمزي للمشروع التالي الذي تعمل عليه. يرتبط المشروع بالنظارات الذكية ويسمى “Project Nazare”. ستكون هذه أول نظارات ذكية للشركة قادرة على الواقع المعزز بالكامل.

 

7. التوظيف

أعلنت Meta (المعروفة سابقاً باسم Facebook) مؤخراً؛ أنها ستوظّف( 10.000) شخص في أوروبا، لبناء المفهوم والتقنيات حول ميتافيرس.

على الرغم من أن هذه العلامة التجارية كانت بمثابة صدمة للعالم، وأثارت حماس الجميع لهذا النوع من المستقبل الذي نتطلع إليه، فلا يمكننا إلا أن نشعر بالإلهام من أن شركة عملاقة مثل فيسبوك، تتخطى ما هي عليه اليوم. وبغض النظر عن جميع الجوانب السلبية، فإن الدافع المستمر الذي تمتلكه الشركة للإبداع هو أمر ملهم.

كتابة المحتوى باستخدام الذكاء الاصطناعي Gpt-3 ” دليل شامل “

كتابة المحتوى باستخدام الذكاء الاصطناعي Gpt-3 ” دليل شامل “

الذكاء الصنعي  وتقنية Gpt-3 لتوليد المحتوى 

إنه يساعدك على اكتساب ميزة تنافسية في مشهد التسويق الرقمي المكتظ. يمكنك أتمتة مجموعة واسعة من المهام التي تستغرق وقتًا طويلاً والتركيز على الجوانب الإبداعية لتسويق المحتوى.

الأهمّ من ذلك، يساعدك الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي في معرفة المزيد عن عملائك وبناء علاقات هادفة معهم. من خلال إنشاء محتوى AI عالي الاستهداف وملائم وشخصي، فإنك تعزز تفاعل المستخدم والتحويلات والاحتفاظ به.

دعنا نلقي نظرة عن كثب عن مفهومه وكيفية استخدامه في إنشاء المحتوى وأهمّ المواقع التي تقدمه.

ما هو “GPT-3 AI “GPT-3 Artificial Intelligence؟

تقنية مطوّرة حديثًا أحدثت ثورة في عالم الذكاء الاصطناعي (AI)، ببساطة يعتبرGPT-3 ذكاء اصطناعي أفضل أكثر من أي شيء سبقه في إنشاء محتوى فيه بنية لغوية، لغة بشرية أو لغة آلية, يرمز GPT-3 إلى Generative Pre-trained Transformer3 وهو الإصدار الثالث من الأداة الذي سيتم إصداره.

باختصار، إنّه ينشئ نصًّا باستخدام خوارزميات مدربّة مسبقًا، لقد تمّ بالفعل تزويدهم بجميع البيانات التي يحتاجون إليها لتنفيذ مهمتهم. على وجه التحديد، تمّ تزويدهم بحوالي 570 غيغابايت من المعلومات النصية التي تمّ جمعها عن طريق crawling الزحف إلى الإنترنت (مجموعة بيانات متاحة للجمهور تُعرف باسم CommonCrawl) جنبًا إلى جنب مع النصوص الأخرى المحددة بواسطة OpenAI، بما في ذلك نص Wikipedia.

GPT-3 هو أكبر نموذج لغة يحتوي على 175BN متغير، أي أكثر من 10 أضعاف تلك الخاصة بـ Turing NLG من Microsoft .

GPT-3 AI الذكاء الإصطناعي

من هو مؤسس GPT-3 AI؟ 

تمّ إنشاء GPT-3 بواسطة OpenAI، وهي شركة بحثية شارك في تأسيسها Elon Musk، وقد وُصفت بأنها أهمّ تقدّم مفيد في مجال الذكاء الاصطناعي على مدار سنوات.

الكود نفسه غير متاح للجمهور حتى الآن، والوصول متاح فقط للمطورين المحددَين من خلال واجهة برمجة التطبيقات التي تحتفظ بها OpenAI. منذ أن تم توفير API في حزيران من هذا العام، ظهرت أمثلة على الشعر والنثر والتقارير الإخبارية والخيال الإبداعي.

الذكاء الاصطناعي وأهميته في كتابة المحتوى 

للذكاء الاصطناعي في كتابة المحتوى عدد من الفوائد. يتضمن ذلك توفير الوقت وتوفير مجموعة كبيرة من أفكار المحتوى وتحسين الإبداع.

فوائد:

  1.  توفير الوقت.
  2.  توفير مجموعة كبيرة من أفكار المحتوى .
  3.  تحسين الإبداع.
  4. زيادة معدل الإنتاجية
  5. تحسين جودة المعلومات.
  6. توفير المال عبر توفير الوقت واعداد كتاب المحتوى.
  7. يمكن إنتاج محتوى حول أي موضوع في أي وقت .
  8. يمكنهم الوفاء بالمواعيد النهائية بسهولة أكبر وبجهد أقل.
  9. توليد أفكار المحتوى على نطاق واسع. يمكن لكتاب المحتوى التركيز على ما يفعلونه بشكل أفضل – الإبداع والعواطف.

أنواع المحتوى لـ  GPT-3 AI

يمكن لـ GPT-3 إنشاء أي شيء له بنية لغوية، مما يعني أنّه:

  • يمكن لـ GPT-3 الإجابة على الأسئلة وكتابة المقالات وتلخيص النصوص الطويلة وترجمة اللغات وأخذ المذكرات.
  • يمكن استخدام GPT-3 لإنشاء شعر وقصص وتقارير إخبارية وحوار باستخدام كمية صغيرة فقط من نص الإدخال الذي يمكن استخدامه لإنتاج كميات كبيرة من النسخ عالية الجودة.
  • يمكن استخدام GPT-3 أيضًا في مهام المحادثة الآلية، والاستجابة لأي نص يكتبه شخص ما في الكمبيوتر بنص جديد يتناسب مع السياق.
  • لا يقتصر على التلخيصات النصيّة البشرية ولكن يمكنه أيضًا إنشاء تلخيصات نصية تلقائيًا وحتى أكواد البرمجة programming code.
  • أيضًا يمكن استخدامها في أنظمة الإجابة على الأسئلة.
    هذا بالطبع، ثوري جدًا، وإذا ثبت أنّه قابل للاستخدام ومفيد على المدى الطويل، فقد يكون له آثار كبيرة على طريقة تطوير البرامج والتطبيقات في المستقبل.

كتابة المحتوى بستخدام GPT-3

اللغات التي تدعمها GPT-3 AI “جي بي تي 3” 

بينما تمّت تحديد بيانات ما قبل التدريب الخاصّة بالإصدار الثاني لـ GPT أي  GPT-2 للغة الإنجليزية فقط، تذكر ورقة البحث لـ GPT-3 أن بيانات ما قبل التدريب لم تتم تحديدها، لذا فإن النصّ يتضمن بشكل أساسي أي لغة عند ظهورها على الإنترنت، لذلك فهي في الغالب باللغة الإنجليزية بشكل أساسي (93٪ من حيث عدد الكلمات)، إلّا أنّها تتضمن أيضًا 7٪ من النصوص بلغات أخرى.

تمّ توسيع التحليلات لتشمل لغتين إضافيتين تمت دراستهما بشكل شائع، وهما الألمانية والرومانية.

وحاليا تدعم اكثر من 33 لغة منها :  عربي , 🇧🇬 البلغارية 🇨🇳  , الصينية (S) , 🇹🇼 الصينية (T) , 🇨🇿 التشيكية , 🇩🇰 دنماركي ,🇳🇱 هولندي ,🇺🇸 اللغة الإنجليزية ,🇮🇷 الفارسية ,🇵🇭 فلبيني , 🇫🇮 الفنلندية ,🇫🇷 الفرنسية ,🇩🇪 ألماني ,🇬🇷 يوناني ,🇮🇱 عبري ,🇮🇳 الهندية ,🇭🇺 المجرية ,🇮🇩 الأندونيسية ,🇮🇹 إيطالي ,🇯🇵 ياباني ,🇰🇷 كوري ,🇲🇾 الملايو ,🇳🇴 النرويجية ,🇵🇱 البولندية , 🇵🇹 البرتغالية ,🇷🇴 روماني ,🇷🇺 روسي ,🇸🇰 السلوفاكية ,🇪🇸 الاسبانية ,🇸🇪 السويدية ,🇹🇭 تايلاندي ,🇹🇷 تركي ,🇻🇳 فيتنامي

ما هي الإمكانيات التي تقدّمها GPT-3 AI؟

كما ذكرنا، يمكن تنفيذ العديد من مهام البرمجة اللغوية العصبية NLP  بواسطة GPT-3 دون أي تدرج أو تحديثات للمعلمات أو الحاجة إلى ضبط دقيق Fine-Tuning:

  • ترجمة اللغة Language Translation
  • تصنيف النص Text Classification
  • استخراج المشاعر Sentiment Extraction
  • فهم القراءة Reading Comprehension
  • التعرف على الكيان المحدد Named Entity Recognition
  • أنظمة الإجابة على الأسئلة Question Answer Systems
  • إنشاء المقالات الإخبارية News Article Generation

هذا يجعله نموذجًا Task-Agnostic، أي يمكنه أداء المهام دون أي مطالبات أو أمثلة قليلة جدًا أو أمثلة أو عروض توضيحية تسمى اللقطات shots.

إليك ملخص عن بعض الأشياء التي تمت ملاحظتها أثناء التجربة على واجهة API المسماة Playground:

ملاحظتها أثناء التجربة على واجهة API المسماة Playground

  • الإعدادات والإعدادات المسبقة Settings and Presets
    عند النقر فوق رمز الإعدادات، يمكن للمرء تكوين معلمات مختلفة مثل طول النص وشدته(من منخفض/ممل إلى قياسي إلى فوضوي/إبداعي)، وبدء وإيقاف النص الذي تم إنشاؤه وما إلى ذلك، وهناك عدة إعدادات مسبقة للاختيار والتلاعب بها مثل الدردشة، سؤال وجواب، تحليل البيانات غير المهيكلة، تلخيص لطالب الصف الثاني
  • دردشة Chat
    يبدو الإعداد المسبق للدردشة أشبه ببرنامج محادثة حيث يمكنك تعيين شخصية الذكاء الاصطناعي كوضع ودود ومبدع وذكي ومفيد يوفر إجابات مفيدة بطريقة مهذبة للغاية ، بينما إذا قمت بتعيين شخصية الذكاء الاصطناعي على وحشية فإنها تستجيب تمامًا كما تقترح الشخصية!
  • سؤال وجواب Q&A
    تحتاج الإجابة على الأسئلة إلى بعض التدريب قبل أن تبدأ في الإجابة على أسئلتنا ولم يكن لدى الأشخاص أي شكاوى بنوع الإجابات التي تلقوها.
  • تحليل البيانات غير المهيكلة Parsing Unstructured Data
    هذا إعداد مسبق مثير للاهتمام للنموذج يمكنه فهم واستخراج المعلومات المنظمة من النص غير المهيكل.
  • تلخيص للمستوى الثاني Summarize for 2nd Grader
    يُظهر هذا الإعداد المسبق مستوى آخر من ضغط النص text compression من خلال إعادة صياغة الجمل والمفاهيم الصعبة إلى كلمات وجمل أبسط يمكن حتى للطفل فهمها بسهولة.
  • معالجة نصوص متعددة اللغات Multilingual text processing
    يمكن لـ GPT-3 التعامل مع لغات أخرى غير الإنجليزية بشكل أفضل من GPT-2. لقد تمّ تجريب مهامًا بلغات مختلفة، الألمانية والروسية واليابانية، لقد كان أداؤها جيدًا وعلى استعداد تام لمعالجة النصوص متعددة اللغات.
  • توليد النص Text Generation
    يمكن توليد قصائد وبنمط معين إذا لزم الأمر، كتابة القصص والمقالات مع بعض التحسين حتى في اللغات الأخرى.
  • توليد الرموز Code Generation
    ادعى الناس أنً واجهة التطبيقات البرمجية API الخاصّة بـ GTA يمكنها إنشاء الرموز بأقلّ عدد من المطالبات.

كيفية استخدام GPT-3 AI لكتابة المحتوى؟ 

ليس سراً أن إنشاء المحتوى عملية تستغرق وقتًا طويلاً. حتى بمساعدة أدوات الذكاء الاصطناعي، يستغرق الأمر الكثير من الوقت والجهد لإنشاء جزء احترافي من المحتوى. لهذا السبب تتجه العديد من الشركات إلى الذكاء الاصطناعي. يمكن أن يختصر عليهم الوقت لإنشاء المزيد من المحتوى الاحترافي.

يتمّ ذلك من خلال:

  • الحصول على أداة ذكاء اصطناعي AI لكتابة المحتوى وبرمجتها حسب الطلب.
  • أو يمكن استخدام المواقع التي تولد المحتوى باستخدام GPT-3: حيث تطلب من المستخدم إدخال نص يصل إلى أربع كلمات، يقوم النظام بتحليل اللغة ويستخدم متنبئًا النص لإنشاء المخرجات الأكثر احتمالية.

منصة كتابة المحتوى كاتب بستخدام الذكاء الإصطناعي

4 مواقع تقدم خدمة كتابة المحتوى باستخدام الذكاء الاصطناعي

إليك أهمّ المواقع التي تساعدك على إنشاء محتوى احترافي مخصصّ، ومناسب لأغلب القطاعات والتخصصات:

  • rytr
    • يساعدك على إنشاء محتوى عالي الجودة، من المدونات إلى رسائل البريد الإلكتروني إلى نُسخ الإعلانات.
    • في بضع ثوانٍ فقط، و بجزء بسيط من التكلفة!
    • مدعوم بأحدث لغة AI لإنشاء محتوى فريد وأصلي لأي مجال تقريبًا.
    • كل ما هو عليك اختيار حالة استخدام، وإدخال بعض السياق.
    • يمكنك الحصول على باقة غير محدودة مقابل 25 دولار فقط .
    • تدعم عدد كبير من انواع المحتوى واللغات وسعرها يعد رخيصاَ مقابل انها غير محددة .
    • رابط الموقع من هنا
  • katteb

أداة ذكاء اصطناعي قوية لتوليد المحتوى يمكنها مساعدتك في تجميع أفكارك والإبداع وإنتاج محتوى مخصص من الدرجة الأولى لجمهورك.
يمكنك الاستفادة من الباقة الأساسية التي تكلّف فقط $4.99 شهريًا وتقدّم:

    •  30 ألف كلمة.
    • مواضيع المدونة
    • مقدمة المدونة
    • مخطط المدونة
    • إعادة كتابة الاختلافات المتعددة
    • أعد كتابة المقالات كاملة
    • إطار PAS
    • وصف المنتجات
    • أفكار ترويجية
    • الفيسبوك ، إعلانات جوجل
    • التدقيق اللغوي
    • يدعم أكثر من 60 لغة
    • عدد مستخدمون غير محدود.
      قم بزيارة الموقع للتعرف على الباقات الأشمل.
[youtube https://www.youtube.com/watch?v=SCEEerwI9c4?feature=oembed]
  • shortlyai
    مصمَّم بحيث يمكنك استخدامه لأي كتابة تحتاجها تقريبًا. يزوّدك بمساحة كبيرة فارغة للكتابة على اليمين و شريط جانبي به أدوات على اليسار.
    يقدّم لك خطة سنوية 65$ شهريًا، يمكنك إلغاءها متى رغبت بذلك. مع الحصول على شهرين مجانين. قم بزيارة الموقع من هنا للتعرف على المزيد من المزايا المقدّمة.
  • betterwriter.ai
    يمكنك تجربة فترته المجانية التي تقدّم 7 أيام دخول مجاني، توليد ومعالجة ما يصل إلى 10000 كلمة وتشمل جميع الميزات: نص مفصل، نص كامل، تلخيص النص، مخطط مدونة، أفكار موضوعات مدونة.
    أهمّ خدماته التي يمكنها الاستفادة منها بزمن قياسي:

    • كتابة مدونات.
    • إنشاء مخططات تفصيلية للمدونة، وفقرات مقدمة، وفقرات ختامية.
    • إنشاء أوصاف منتجات Amazon لـ 50 عنصرًا مختلفًات
    • إنشاء 50 نوعًا مختلفًا من إعلانات جوجل.
    • كتابة مقالات.
    • رابط الموقع من هنا

ما هو GPT-3 AI؟

هل يمكن GPT-3 كتابة أكواد برمجية؟

ما الذي يمكن استخدام GPT-3 له؟

ما الذي يمكن أن يفعله GPT-3؟

من الذي أنشأ GPT-3؟

طرق البحث الاحترافية على قوقل “Google”

طرق البحث الاحترافية على قوقل “Google”

يعتمدُ الملايين مِن المستخدمين حولَ العالم على مُحرك بحث (Google) يومياً في الحصولِ على المعلوماتِ المُتعلقة بعددٍ كبير من المجالاتِ المختلفة، وتشيرُ التقديرات إلى أنّ (Google) تعالجُ ما يقربُ من (70،000) استفسار بحثٍ في كلّ ثانية، مما يُترجم إلى (5.8) مليار بحث يوميًا وحوالي (2) تريليون بحثٍ عالميّ سنويًا، والشخصُ العاديّ يُجري ما بين ثلاث وأربع عمليات بحث كلّ يوم، إليكَ افضل طريقة للبحث في جوجل (Google)

كيفية البحث في قوقل بطريقة احترافية

عباراتٌ مُحددة:

لنفترض أنّكَ تبحثُ عن محتوى يتعلقُ بالتسويقِ الإلكترونيّ، بدلاً من مُجرد كتابةِ التسويق الإلكترونيّ في مربعِ بحث (Google)، من الأفضلِ إرفاقُ عبارةِ البحث ضمنَ علاماتِ اقتباس مزدوجة(“)، مثال للبحث: “التسويق الإلكتروني”.

استبعادُ كلماتٍ بعينها:

إذا كنتَ تريدُ البحثَ عن محتوى عن التسويقِ الإلكترونيّ، لكنكَ تريدُ استبعادَ أيّ نتائجٍ تحتوي على مُصطلح الإعلان، للقيامِ بذلك، استخدم عبارةَ البحثِ ثم قم بعمل علامة (–) وبعدها اكتب الإعلان، مثال بحث: التسويق الإلكتروني– الإعلان.

البحثُ عن الكلماتِ في النص

في حالِ كنتَ ترغبُ في العثورِ على صفحةِ ويب تظهرُ فيها جميعُ المصطلحاتِ التي تبحثُ عنها في نص تلكَ الصفحة، فاكتب “allintext:” متبوعةً مباشرةً بكلماتٍ أو العبارات، مثال للبحث: allintext: التسويق الالكتروني.

البحثُ عن كلماتٍ في العنوان

هل تُريدُ العثورَ على صفحةِ ويب تحتوي على كلماتٍ مُعيّنة في العنوان (ولكن ليسَ بالضرورةِ بجانب بعضها البعض) اكتب “allintitle:” متبوعة على الفورِ بالكلماتِ أو العبارات، مثال للبحث: allintitle: التسويق.

البحث عن كلمات في العنوان

البحثُ داخلَ الموقعِ

غالبًا ما تريدُ البحثَ في موقعِ ويب مُحدد عن محتوى يطابقُ عبارة معينة، استخدم (Google) للبحثِ في الموقع بدلاً منك، ببساطةٍ اكتب كلمة (site) متبوعةً بهذه العلامةِ : ثم عنوان الموقع ثم الكلمةَ التي تريدُ البحثَ عنها، مثال للبحث: site:http://smallbusinesshub.com “التسويق الداخلي”.

بحث ذات صلة

إذا كنتَ تريد البحثَ عن مواقعِ ويب جديدة ذات محتوى مُشابه لموقعِ ويب تعرفهُ بالفعل، فاستخدم كلمةَ “related:” وبعدها اسم الموقع الذيّ تبحثُ عن شبيه له، مثال البحث: related:https://khaliid.com.

تعريفُ كلمة

عندَ الحاجةِ إلى البحثِ بسرعةٍ عن تعريفِ كلمة أو عبارة، فما عليكَ سوى استخدامُ “define:” بعدها الكلمة التي تريدُ تعريفها، ويمكنكَ الاستماع إلى نطقِ الكلمة عن طريقِ الضغط على أيقونةِ مكبرِ الصوت، مثال البحث: define:الاقتصادُ التشاركيّ.

كلماتٌ مفقودة

هل نسيتَ كلمةً أو كلمتين من عبارة مُعيّنة أو مقطع صوتي أو اقتباس فيلم أو أي شيء آخر؟ يُمكنكَ استخدامُ علامة النجمة * كحرف بدل، مما يساعدكَ في العثوِر على الكلمةِ المفقودة في عبارة، مثال البحث: much * about nothing.

البحثُ عن مستندات محددة

إذا كنتَ تبحثُ عن نتائجٍ ذات نوع مُعين، فيمكنكَ استخدام نوع الملف، فقد ترغبُ في العثورِ على عروضِ (PowerPoint) التقديميّة ذات الصلة بالتسويقِ فقط، عليك كتابة كلمةِ البحث بين علامةِ اقتباس ثم نوعُ الملفِ الذي تريدهُ ثم (:ppt)مثال للبحث: inbound marketing” pdf:ppt”.

الترجمات

هل تريدُ ترجمةَ كلمةٍ أو عبارةٍ بسيطة من لغةٍ إلى أخرى؟ لا حاجةَ للذهابِ إلى موقع الترجمة، ابحث فقط عن ترجمةِ [كلمة] إلى [لغة]، مثال بحث: ترجمة (Organizations) إلى العربية.

البحثُ برقمِ الهاتف

دعنا نقول إن شخصًا يتصلُ بكَ على رقمِ هاتفكَ المحمول، ولا تعرف من هو، إذا كانَ كلّ ما لديكَ هو رقمُ هاتف، فيُمكنكَ البحث عنه على (Google) باستخدامِ ميزة دفترِ الهاتف، مثال البحث: phonebook:0555333017

الآلة حاسبة

في المرة التاليّة التي تحتاجُ فيها إلى إجراء عمليةٍ حسابيّة سريعة، بدلاً من إظهار برنامجِ الحاسبة الصغير، يُمكنكَ فقط كتابة تعبيركَ في (Google)، مثال البحث: 48512 * 1.02.

حالة الطقس

عندَ البحثِ عن إحصائيات سريعة عن الطقس أو تنبؤات لمنطقةٍ مُعيّنة، ابحث عن الطقس متبوعًا بموقع، ستوفرُ لكَ (Google) كليهما قبل نتائجِ البحثِ الأولى، مثال البحث: الطقس جدة.

موعدُ شروقِ الشمس وغروبها

يُمكنكَ معرفةُ الموعدِ الذي تُشرق فيه الشمس وتغيبُ في يومٍ مُحدد في موقعٍ مُعيّن، فابحث باستخدام ِكلمةِ “شروق أو غروب الشمس” مع اسمِ الموقع، بحث مثال: شروق الشمس جدة.

رحلاتُ الطيران

عند كتابةِ رقم شركة الطيران ورقمِ الطائرة في (Google)، فسيُخبرك بمعلوماتٍ وحالةُ الرحلة و المعلوماتِ المفيدة الأُخرى، مثال البحث: (BA 181).

 

رحلات الطيران

مقارنةُ الطعام

إذا كنتَ تريدُ مُقارنة بين نوعين من الأطعمة، يُمكنكَ القيامُ بعمليةِ بحثٍ سريعة (Google) لمعرفةِ كيف تختلف في السعرات الحراريّة والدهون والبروتين والكوليسترول والصوديوم والبوتاسيوم، والموادِ الغذائيّة الأخرى، مثال البحث: (pizza vs broccoli).